مؤخراً، قاد وو يونغ، نائب رئيس لجنة مدينة دويانغ للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني (CPPCC)، فريق تفتيش بلدي من CPPCC، برفقة هوانغ جيان، رئيس لجنة CPPCC لمدينة شيفانغ، وقادة آخرين، في رحلة خاصة إلى شركة قويتشو جوليشنغ الكيميائية المحدودة لإجراء تحقيق وإرشاد ميداني. لقد ملأت هذه الرعاية العميقة من موطنهم أعضاء فريق جوليشنغ الذين يطورون أعمالهم في قويتشو بالدفء والإلهام الهائل.
خلال الزيارة، قام القادة بجولة شاملة في منطقة عرض منتجات الشركة وورش الإنتاج، مما أتاح لهم الحصول على نظرة مفصلة حول إنتاج الشركة وعملياتها وابتكاراتها التكنولوجية واستراتيجيتها السوقية ورحلتها التنموية في قويتشو. أثناء جولاتهم في المرافق، راقب القادة عن كثب، واستمعوا بانتباه، واستفسروا بتفصيل، وسعوا بجد لفهم التحديات والاحتياجات التي واجهتها الشركة خلال تطورها.
تظهر هذه الزيارة والتوجيه ليس فقط الاهتمام والدعم المستمرين من حكومة الوطن للشركات التي تعمل في محافظات أخرى، ولكن أيضًا تعكس النهج العملي للجنة الاستشارية السياسية للشعب الصيني في الحفاظ على علاقات وثيقة مع الشركات وخدمة التنمية الاقتصادية. لقد قدمت التوجيهات المهنية والتوقعات الجادة من القادة اتجاهًا واضحًا لنمو الشركة في المستقبل، مما أضفى عليها حافزًا متجددًا.
"هذه الرعاية التي تتجاوز الجبال والبحار تجعلنا نشعر بعمق دفء 'دعم الوطن'،" صرح شيانغ تشاوان، رئيس شركة جوليشنغ الكيميائية المحدودة، عاطفياً. "سنحول هذه المشاعر العميقة إلى دافع للمضي قدماً."
منذ تأسيسها، التزمت شركة قويتشو جوليشينغ للكيماويات المحدودة بفلسفة التنمية المتمثلة في "العمل بنزاهة والابتكار من أجل مستقبل بعيد المدى." بدعم من الحكومات على جميع المستويات، نمت الشركة وتوسعت باستمرار. لقد عززت توجيهات قادة الوطن خلال هذه الزيارة ثقة الشركة وعزمها في مسار تطويرها.
سنأخذ هذا كنقطة انطلاق جديدة، مع التركيز على التقدم:
- الابتكار التكنولوجي: زيادة استثمار البحث والتطوير لتعزيز القدرة التنافسية الأساسية.
- التعاون الصناعي: تعزيز الموارد التكميلية بين قويتشو وديانغ.
تعمل هذه الزيارة والتوجيه كتشجيع ودافع لتطوير الشركة، مما يوضح بشكل حي التفاعل الديناميكي بين الحكومة والمؤسسة. ستسعى شركة قويتشو جوليشينغ للكيماويات المحدودة للارتقاء إلى هذه التوقعات، ساعيةً لكتابة فصل جديد في التنمية عالية الجودة وتقديم قوة أكبر للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في كلا المنطقتين!